ممارسه الرجيم بشكل غير منتظم يؤدى إلى تحول الخلايا إلى خلايا مسرطنة، ففى حالة السمنة تكون الخلية مشبعة الدهون وعند ممارسة الرجيم يتقلص حجم الخلية نتيجة إذابة الدهون العالقة بالخلية وتصبح فى حجم أصغر من حجمها الطبيعى، ولكن عندما تتم عمليه الرجيم بشكل متقطع يؤدي ذلك إلى حدوث خلل فى جدار الخلية يؤثر على وظيفتها وبالتبعية يؤدى ذلك إلى حدوث اضطرابات هرمونية التى تفضى لتحول الخلية إلى خلية مسرطنة.
ومن جانب آخر لا يقف ضرر الرجيم المتقطع عند هذا الحد، ولكن يؤدى أيضا إلى إصابة الفرد ببعض الاضطرابات السلوكية حيث يصبح الفرد أكثر حساسية ويميل إلى الانطواء والعزلة ويصبح أكثر توترا وميلا إلى الاكتئاب.